باريس

 

اهم المعالم السياحية في باريس

باريس  هي عاصمة فرنسا وأكبر مدنها من حيث عدد السكان. تقع على ضفاف نهر السين في الجزء الشمالي من البلاد في قلب منطقة إيل دو فرانس

تمتلك باريس مجموعة متنوعة من المتاحف والمسارح والمعالم الأثرية التي بنيت على مر القرون

 

اهم معالمها السياحية

برج ايفل

هو برج حديدي يبلغ ارتفاعه 324 مترا، يوجد في باريس، في أقصى الشمال الغربي لحديقة شامب-دي-مارس، بالقرب من نهر السين. أنشئ من طرف غوستاف إيفل ومعاونيه بمناسبة المعرض الدولي لباريس في 1889، وسمي برج 300 متر في الافتتاح، أصبح هذا المنشأ رمز العاصمة الفرنسية، وهو الموقع السياحي الأول: وهو يمثل تاسع موقع فرنسي الأكثر زيارة في 2006، وهو أيضاً أول معلم من حيث عدد الزوار؛ حيث بلغ عدد الزوار 6،893 مليون زائر في سنة 2007. بارتفاعه الذي يبلغ 313،2 متر، بقي برج إيفل لمدة 41 سنة المعلم الأكثر ارتفاعاً في العالم. تمت زيادة ارتفاعه عدة مرات بتثبيت العديد من الهوائيات، ليبلغ ارتفاعه 327 متر منذ 8 مارس 2011. استعمل في الماضي في العديد من التجارب العلمية، ويستعمل اليوم في بث برامج الراديو والتلفاز….للمزيد

 

قوس النصر

(بالفرنسيةArc de Triomphe) هو قوس يقع على رأس طريق الشانزلزيه بباريس في فرنسا وهو طريق مزدان بالأشجار. وهو في ميدان شارل ديغول، ميدان النجمة سابقاً وهو ملتقى 12 طريقاً . بدأ العمل في قوس النصر في بداية القرن التاسع عشر، وأراده نابليون بونابرت رمزاً يخلد انتصارات الجيوش الإمبراطورية. إلا أن إنجازه الفعلي تم عام 1836 ……للمزيد

 

قوس الكاروسيل

قوس الكاروسيل أو قوس النصر دو كاروسيل، هو أحد أقواس النصر في باريس، في قصر كاروسيل الذي شيد مكان قصر التوليري. بني بين عامي 1806و 1808م. أقيم القوس تخليداً لانتصارات نابليون بونابرت التي تمت في عام 1805. يقع قوس الكاروسيل بالقرب من قوس النصر، لكن حجم قوس النصر ضعف قوس الكاروسيل. يبلغ ارتفاع المبنى 19 مترًا وعرضه 23 مترًا….للمزيد

 

ميدان الكونكورد

ميدان الكونكورد (بالفرنسيةPlace de la Concorde) يعد من أكبر ميادين باريس عاصمة فرنسا.يقع في قلب باريس في نهاية شارع الشانزلزيه (Champs-Élysées) من ناحيته الشرقية. تزينه مسلة مصرية ضخمة. فقد قام الفرنسيون بمجهودات كبيرة في الكشف عن أسرار الحضارة المصرية القديمة. وقد أهدت مصر فرنسا مسلتين من مسلات الملك رمسيس الثاني في معبد الأقصر.

الميدان صممه جيمس موت (James Mott) سنة 1755. في الأصل الميدان كان اسمه ” ميدان لويس الخامس عشر ” (Place Louis XV) وكان يوجد به تمثال له. وبعد قيام الثورة وتحول فرنسا إلى جمهورية نقل التمثال، و سمي الميدان ” ميدان الثورة ” (Place de la Révolution) وأعدم فيه لويس السادس عشر في 21 يناير 1793

 

سراديب الموتى في باريس

سرداب الموتى في باريس أو كاتاكومب باريس (بالفرنسية: Catacombes de Paris) هي سراديب للموتى في مدينة باريس في فرنسا وهي عبارة عن مقبرة لعظام الموتي تحت الأرض وتضم رفات ما تقرب من 6 ملايين شخص. و يطلق عليها أكبر مقبرة في العالم

تحت شوارع ومباني مدينة باريس بعمق 20 متر ترقد شبكة أنفاق يبلغ طولها حوالي 350 كم،البعض يشبه باريس بجبنة “الغرويير” Un Gruyère  المشهورة بالعدد الكبير من الثقوب عليها، يعود تاريخ إنشاء هذه الأنفاق إلى القرن الثاني عشر كمقالع تحت الأرض للحجارة التي إستخدمت لبناء المدينة، ليتم بعد ذالك غلقها ونسيانها، ثم بعد ذالك و قبل الثورة الفرنسية بوقت قريب وفي آواخرالقرن الثامن عشر- سنة 1786- حوّل جزأ من هذه الأنفاق كمستودع لكم هائل من عظام الموتى التي نقلت من المقابر الباريسية بعد أن عرفت في تلك الفترة إكتظاظ شديد شكّل تهديدا للصحة العامة….للمزيد

 

متحف اللوفر

متحف اللوفر (بالفرنسيةMusée du Louvre) من أهم المتاحف الفنية في العالم[3]، ويقع على الضفة الشمالية لنهر السين في باريس عاصمة فرنسا. يعد متحف اللوفر أكبر صالة عرض للفن عالمياً وبه العديد من الاثار المصرية سرقت أثناء الحملة الفرنسية على مصر، وكان عبارة عن قلعة بناها فيليب أوغوست عام 1190، تحاشياً للمفاجآت المقلقة هجوما على المدينة أثناء فترات غيابه الطويلة في الحملات الصليبية، وأخذت القلعة اسم المكان الذي شُيدت عليه، لتتحول لاحقاً إلى قصر ملكي عرف باسم قصر اللوفر قطنه ملوك فرنسا وكان آخر من اتخذه مقراً رسمياً لويس الرابع عشر الذي غادره إلى قصر فرساي العام 1672 ليكون مقر الحكم الجديد تاركا اللوفر ليكون مقراً يحوي مجموعة من التحف الملكية والمنحوتات على وجه الخصوص. في عام 1692 شغل المبنى أكاديميتان للتمثيل والنحت والرسم والتي افتتحت أولى صالوناتها العام 1699. وقد ظلت تشغل المبنى طوال 100 عام. وخلال الثورة الفرنسية أعلنت الجمعية الوطنية أن اللوفر ينبغي أن يكون متحفاً قومياً لتعرض فيه روائع الأمة. ليفتتح المتحف في 10 أغسطس 1793. ويعد اللوفر أكبر متحف وطني في فرنسا ومن أكثر المتاحف التي يرتادها الزوار في العالم. خضع في عهد الرئيس الفرنسي الراحل فرنسوا ميتيران إلى عمليات إصلاح وتوسعة كبيرة…..للمزيد

 

قصر غارنييه

يعرف أيضًا بأوبرا باريس، حيث كان يُعدّ المقرّ الرّئيسيّ والرّسميّ لفرقة أوبرا باريس حتّى عام ١٩٨٩، وهو يحتوي على ١٦٠٠ مقعد ويقع في ميدان الأوبرا في العاصمة الفرنسيّة. يمتاز المبنى بنمطه المعماريّ الباروكيّ الجديد وتم افتت للجمهور عام ١٨٧٥.

يصنف قصر غارنييه ضمن أكبر دور الأوبرا في العالم مما جعل منه مزارًا ووجه محببة لدى السياح وزوار مدينة باريس، اذ تنظم دار الأوبرا العديد من الجولات السّياحيّة المنتظمة الّتي تشرح تاريخ القصر وتاريخ فرقة الأوبرا الباريسيّة الّتي تعتبر من أشهر الفرق عالميًّا، وسيحظى زوّار القصر بفرصة مشاهدة ومقابلة العديد من النّجوم والمشاهير من عالم الأوبرا. من السّهل الصول إلى القصر بواسطة المواصلات العامة لوقوع محطة المترو الّتي يطلق عليها مترو أوبرا بالقرب منه.

مكتبة ومتحف الأوبرا 

مكتبة ومتحف الأوبرا (BMO) هي مكتبة ومتحف يقع في أوبرا غارنييه، في الدائرة التاسعة في باريس.هي ليست في أوبرا باريس الوطنية، ولكن هي جزء من قسم الموسيقى في مكتبة فرنسا الوطنية

وتأسست الأكاديمية الملكية للموسيقى في عام 1669 وكما أنه يوجد مكتب للطباعة والتاريخ. المكتبي تشارل نيتى أطلق عليه اسم أمين أرشيف الأوبرا….للمزيد

 

القصر الملكي

القصر الملكي أو قصر الكاردينال هو قصر يقع في المنطقة الأولى لباريس. كان القصر مقر الإقامة الشخصية للكاردينال ريشيليو.[1] بدأ المهندس المعماري جاك لوميير تصميمه في عام 1629؛ وبدأ [2] بالبناء في عام 1633 وأنتهى منه في عام 1639.[1] بعد وفاة ريشيليو في عام 1642 أصبح القصر ملكا للملك وأكتسب الإسم الجديد القصر الملكي.[1]

بعد وفاة لويس الثالث عشر في العام التالي، أصبح منزل لملكة النمسا آن وأبنائها الصغار لويس الرابع عشر وفيليب دوق أنجو،[3] بالإضافة لمستشارها الكاردينال مازاران. من عام 1649، كان القصر مقر إقامة لهنريتا ماريا وهنريتا آن ستيوارت، وهما على التوالي زوجة وإبنة المخلوع تشارلز الأول ملك إنكلترا. وكان الاثنان قد هرب إنكلترا في خضم الحرب الأهلية الإنجليزية وكانت تحت حمايةابن أخ هنريتا ماريا، الملك لويس الرابع عشر.

 

قصر لوكسمبورغ

قصر لوكسمبورغ يقع في العاصمة الفرنسية باريس ويعود تاريخ بنائه لعام 1620 م وبني من أجل والدة الملك لويس الثالث عشر وهو المقر الرسمي لمجلس الشيوخ الفرنسي

لابد أن يُسمّى قصر لوكسمبورغ بالفندق المبنيّ في منتصف القرن السَّادس عشر XVIe siècle والذي تنتمي إلى فرانسوا دي بيني، دوق لوكسمبورغ.

اشترت الوصيّة على العرش ماري دي ميديسيس ريجنت الفندق والمنطقة المُسمّاة “لوكسمبورغ” في عام 1612 وأمرت المهندس المعماري سالومون دي فرجونة بإنشاء قصر في عام 1615. وفي عام 1625 انتقلت إلى هناك قبل الانتهاء. كان الجانب الأيمن من القصر محجوزًا للملكة الأم, أمّا الأيسر منه فكان لابنها الملك لويس الثالث عشر. وقد طُلِبَ من روبنز مجموعة من اللوحات لكل شقة لكن لم يتم تنفيذ الا 13 منها فقط لمسكن دي ميديسيس ماري. وهنًّ معروضات الآن في متحف اللوفر.

وانتُهيَ من البناء في عام 1631 ولكن ماري دي ميديسي خرجت منه في العام نفسه، منفيّةً بأمر من ابنها عقبَ “يوم من السذج.”

عند وفاتها عام 1642 ورث المنطقة طفلها المفضلة وثاني أبنائها جاستون دوق أورليان، الشقيق الأصغر للملك لويس الثالث عشر. وانتقل القصر مُتوارثًا إلى أرملته مارجريت لورين، ثم إلى ابنته الكبرى دوقة Montpensier، التي باعته لشقيقتها الصغرى، دوقة ستار 1660 هذه الأخيرة قامت بالتنازل عنه لابن عمّها الملك في عام 1694.

في عام 1715 عاد لوكسمبورغ للوصيّ على العرش فيليب دورليان، الذي تخلّى عنه لبناته، الدوقة بيري وملكة إسبانيا الأرملة. وتوفيت الأخيرة هناك في عام 1742.

في 14 من تشرين الأول لعام 1750 افتتح المعرض الملكي للرسم في قصر لوكسمبورغ بمبادرة من تشارلز فرانسيس بول لو نورمنت دو تورنيم، مدير مباني المَلك, في نفس موضع معرض ماري دي ميديسي، في الجناح الشرقي لقصر لوكسمبورغ. عُرضَ فيه مجموعة مختارة من “لوحات الملك” بالقرب من مجموعة روبنز، إن هذا المتحف للفنون هو المتحف الأول المفتوح للعامّة في فرنسا، الذي يسبق إنشاء متحف اللوفر في عام 1793. إن تراث المتحف لايزال موجودًا في متحف لوكسمبورغ الحالي.

ووفقًا للمرسوم الصادر في ديسمبر عام 1778 منح الملك لويس السادس عشر المنطقة والقصر لأخيه كزافييه ستانيسلاس لويس، بصكّ زيادة إقطاعية. بعد هروبه في عام 1791 أعلن قصر لوكسمبورغ بأنه “ملكية وطنية”.

يصبح “لوكسمبورغ” سجنًا أثناء الإرهاب قبل أن يتأثّر بحكومة المديرين في عام 1795 في نهاية عام 1799، استبدلت حكومة المديرين بمجلس الشيوخ المحافظين، الجمعية التي أنشأها دستور العام الثامن. في عام 1814 منح القصر لمجلس اللوردات. وعقب ذلك، حرس نزعته البرلمانية، ما عدا بعض فترات قصيرة.

أصبح الفندق القديم، مايمسى الآن بلوكسمبورغ الصغير، المقر الرسمي لرئيس مجلس الشيوخ منذ عام 1825. مبنى الحقوق، المعروف أيضًا باسم فندق مجلس الرئاسة، يحتوي على مكتبه وموظفيه وصالاته وغرفة طعامه الخاصة. مبنى الجهة اليسرى، ويسمّى صالونات Boffrand، يحوي غرف الطعام وصالات كبرى للحفلات التي يستضيفها الرئيس أو مجلس الشيوخ لاستقبال الشخصيات الأجنبية.

 

قصر الإليزيه

قصر الإليزيه (بالفرنسيةPalais de l’Élysée) هو المقر الرسمي لرئيس جمهورية فرنسا الذي يضم مكتب رئيس الدولة ومكان اجتماع مجلس الوزراء، يقع القصر بالقرب من شارع الشانزلزيه في العاصمة الفرنسية باريس، يرجع تاريخ بناء القصر إلى القرن الثامن عشر وخلال القرون التالية أجريت عليه العديد من التعديلات إلا أنه بالرغم من ذلك قد حافظ على تصميمه الكلاسيكي.

يرجع تاريخ بناء القصر إلى العام 1718 حينما أشترى الكونت هنري لويس قطعة أرض في باريس وشيد عليها قصرا لسكناه، وقد تم بناء القصر خلال أعوام 1718 و 1722، وحين توفي الكونت هنري لويس عام 1753 بيع القصر إلى جان أنتوانيت بواسون مركيزة بومبادور (1721 ـ 1764).

بعد أن أشترت المركيزة جان أنتوانيت بواسون القصر أجرت عليه بعض التعديلات حيث كلفت المهندس المعماري لاسورانس بإعادة تصميم المجلس الرسمي والطابق الأول والحديقة، فصمم الرواق المعمد عند مدخل المبنى، وسياج الشجيرات.

وقبل وفاة المركيزة جان أنتوانيت أوصت إلى لويس الخامس عشر الذي جعله في البداية مقراً للسفراء فوق العادة في باريس، بقرار ملكي في 14 أغسطس 1765م، ثم حوِّل إلى مكان لعرض الصور الزيتية للمرافئ الفرنسية.

في عام 1773، اشترى التاجر نيكولا بوجون القصر، فطلب بوجون من مهندسه بولييه أن يُجري فيه عدداً من التغييرات فزاد في جناح الشقق الصغيرة، حتى تصل إلى شارع الشانزلزيه مشكلاً زاوية قائمة.

في عهد لويس السادس عشر خصص القصر لسكن السفراء فوق العادة، كما فعل جده من قبل. وفي عام 1787م، ثم باعه إلى ابنة عمه، دوقة بوربون

 

كنيسة الساكري كور في مونمارتر

الساكري كور أو كنيسة القلب المقدس

كنيسة الساكري كور في مونمارتر بالفرنسية : (Basilique du Sacré-Cœur de Montmartre) أحد أشهر كنائس باريس بعد كنيسة نوتردام وتقع على تلة في باريس اسمها تلة مونمارترفي الدائرة الثامنة عشر في حي كلينكور.[1] وتسمى كنيسة القلب الأقدس في مونمارتر وهي في الجزء العلوي من مونمارتر. بنيت في أعقاب حرب 1870. وهي من المرافق العامة بموجب قانون أقر 24 يوليو 1873 من قبل الجمعية الوطنية في عام 1871. بُعيد أحداث كومونة باريس، تستقبل ما يقرب من أحد عشر مليون من الحجاج والزوار في كل عام، وهي المعلم الديني الباريسي الثاني الأكثر زيارة بعد كاتدرائية نوتردام.

قرب الكنيسة يوجد كرم عنب مونمارتر وهو معروف جداً ويعتبر حقل العنب الأخير الذي بقي في باريس لإنتاج النبيذ.

تعتبر الكنيسة كأحد المعالم السياحية والمواقع الأثرية في باريس ونستطيع أن نصل إليها عن طريق الخط 2 لمترو باريس محطتي مترو أنفير وباربيس – روشوشوار أو مترو الخط 12 لمترو باريس محطة أبيس.

 

برج مونبارناس

برج مونبارناس (بالفرنسية: Tour Montparnasse) هو ناطحة سحاب فرنسية تقع في باريس عاصمة فرنسا. افتتح سنة 1973 بطول 210 متر، وبقي الأطول في فرنسا حتى سنة 2011بعد افتتاح برج فرست. يحتوي البرج على أسرع مصعد كهربائي في أوروبا حيث يصعد من الأسفل إلى القمة في 38 ثانية أي 22 كم/ساعة.

في بنائه، كان ناطحة سحاب هذه أطول مبنى مكتبي في أوروبا، و بقي في القمة ما يقرب من عشرين عاما، حتى تم بناء برج المعرض في فرانكفورت في عام 1990.
اليوم يحتل البرج المرتبة 17 قائمة ناطحات السحاب الأوروبية.

المساحات العامة المفتوحة في البرج هي السطح في قمة البرج و الطابق 56 فقط.
و تعود ملكية هذه الأخيرة إلى “”مونبارناس 56″”، الذي يسمح بالزيارات. و قد تم تجديده بالكامل في عام 2005، و يقدم إطلالة على باريس من خلال نوافذ كبيرة بانوراما مميزة، و معرض و محطات تفاعلية عن المدينة و تاريخها.
مجموعة إليور تستأجر جزء من الطابق لإقامة مطعمها سماء باريس. و في نفس الطابق توجد قاعة تدعى “”ساحة 56″” لتنظيم: الندوات و المؤتمرات و حفلات الزفاف و حفلات الإستقبال و ما إلى ذلك. و هو يحتوي أيضا نادي ليلي.
التقرير الصحفي الرسمي يقول إن قمة البرج و هي في ظروف مناخية مواتية تسمح لك أن ترى ما يصل إلى 40 كيلومترا، و على وجه الخصوص لرؤية الطائرات التي تقلع من مطار باريس أورلي(الموجود على بعد 13.5 كم).
على أي حال، هذه الخدمات هي عامل جذب سياحي ضخم للبرج بحوالي 000 760 سائح سنويا، أغلبهم أجانب (الصين الأولى) في عام 2010، مما يضعها بين الخمسة عشر الأكثر زيارة في المعالم السياحية و المواقع الأثرية في باريس الذي منح “”مونبارناس 56″” مرابيح تقدر 3،8 مليون يورو لعام 2005.

 

جسر ألكسندر الثالث

جسر الكسندر الثالث جسر عبور قائم على نهر السين يربط بين الدائرة السابعة و الدائرة الثامنة في باريس بني عام 1900 كرمز للعلاقة الفرنسية الروسية، وسمي نسبة إلى ألكسندر الثالث، آخر أباطرة روسيا، ويصنف على أنه نصب تاريخي فرنسي منذ 1975 , ويعد واحد من أجمل الجسور في العاصمة الفرنسية باريس .

يعد جسر الكسندر الثالث أحد جسور باريس المشهورة، والتي أقيمت فوق نهر السين. ويتكون من جزء معدني واحد طوله 107 أمتار، وعلى جوانبه عدة تماثيل من البرونز لشخصيات أسطورية قديمة، أما في الجزء الأمامي من الجسر، فيوجد عمودان كبيران عليهما نقوش بارزة، وأعلاهما تمثالان باللون الذهبي يتألقان صباحاً ومساء. ويربط هذا الجسر بين حي الأنفاليد والشانزليزية. وقد شيد بين عامي 1896 و 1900، وأطلق عليه اسم القيصر الكسندر الثالث إمبراطور روسيا الذي قام ابنه نيقولا الثاني بافتتاحه.

جسر الفنون

جسر الفنون أو ممر الفنون هو جسر يعبر نهر السين في وسط باريس، يربط بين رصيف مالاكي وكونتي على مستوى معهد الفنون، في المنطقة السادسة، في أرصفة فرونسوا ميتيران واللوفرعلى مستوى الساحة المربعة “la cour carrée” في قصر اللوفر والذي كان يسمى قصر الفنون « palais des Arts » في عهد الإمبراطورية الأولى في المنطقة الأولى. سجل جسر الفنون تراث وطني في 15 مارس 1975 الموقع يربطة محطة ميترو لوفر – ريفولي

قررت بلدية باريس في 2014 نزع أقفال الحب وذلك للثقل الكبير الذي تكونه هذه الأقفال على الجسر وبذلك تهدد بسقوطه، وبدأت عمليات النزع في أول يونيو 2015، وفي نفس الوقت قامت باستدعاء الفنان الفرنسي من أصل تونسي إل سيد للرسم بالغرافيتي والخط العربي عليه في مكان الأقفال.

بني لأول مرة ما بين عامي 1801 و 1804 وكان مكوناً من 9 أقواس. تصدّع في 1976 نتيجة القدم والقصف في الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية فسقطت منه أجزاء في 1979. قامت بلدية باريس بإعادة بنائه في الفترة من 1981 حتى 1984 وتم مراعاة المخططات الأصلية للمعماري الذي خططه أول مرة لكن بتقليص عدد الأقواس إلى سبعة. قام بتدشينه جاك شيراك الذي كان رئيس بلدية باريس آنذاك.

الجسر الحالي ما هو إلا نسخة طبق الأصل عن الجسر الذي تم بناؤه في 1804 بفارق بسيط وهو عدد الأقواس الذي أنخفض من 9 إلى 7، وهو مخصص للراجلين وليس للسيارات. في البداية كان المارة يدفعون مبلغاً مالياً للعبور، لكن لا يتم حالياً تقاضي قيمة مالية للعبور.

يعلق الأزواج والعشاق على شبابيك شرفات جسر الفنون أقفالاً ويكتبون عليها أسماءهم – فهي أقفال الحب لديهم، وهذه الأقفال مكتوب عليها أسماء العشاق بالحبر الدائم أو منقوشة على المعدن مباشرة والتاريخ الذي علقت فيه وأقفلت وأحياناً رسالة صغيرة.

بدأت هذه العادة في 2008 واستمرت حتى انتشرت على أصول شبابيك شرفات الجسر وانتشرت حتى إلى جسور أخرى كجسر ليوبولد سيدار سنغور وجسر المطرانية. أصل العادة غير معروف، لكن ما هو مؤكد أنها بدأت في أوروبا الشرقية في فترة الثمانينات والتسعينات، ثم انتشرت في أوروبا الغربية بعد عام 2000، وهذه العادة موجودة أيضاً في الصين.

قررت بلدية باريس في 2014 نزع أقفال الحب وذلك للثقل الكبير الذي تكونه هذه الأقفال على الجسر وبذلك تهدد بسقوطه، وبدأت عمليات النزع في أول يونيو 2015، وفي نفس الوقت قامت باستدعاء الفنان الفرنسي من أصل تونسي إل سيد للرسم بالغرافيتي والخط العربي عليه في مكان الأقفال.

 

الشانزلزيه

الشانزلزيه (بالفرنسيةAvenue des Champs-Élysées) هو أحد شوارع باريس في فرنسا، وهو كذلك من أرقى وأفخم الشوارع السياحية والتجارية في العالم، توجد بالشانزلزيه أرقى المحلات التجارية العالمية والمطاعم الراقية مثل مطعم بيتزابينو كما تكثر في الشانزلزيه المقاهي على جنبات الرصيف والطرقات الجانبية، في نهاية الشارع يوجد قوس النصر أحد معالم المدينة.

 

حي مونمارتر

حي مونمارتر بالفرنسية (Montmartre) وهو حي من أحياء الدائرة الثامنة عشر في باريس ويعتبر من أعلى أحياء باريس من حيث الارتفاع. كما يعتبر كأحد المعالم السياحية والمواقع الأثرية في باريس. فيه تقع كنيسة الساكري كور في مونمارتر.

كان في السابق حياً خارج باريس وكان يعتبر كقرية، ومازالت بعض بيوته مبنية كبيوت القرى، وفيه حقل للعنب وطاحونة هواء قديمة وفيه طابع قديم. ويعبر أحد أماكن السهرات في باريس.

الحي مسكون من طبقة الأغنياء و أيضاً طبقة البوبو والفنانين وكثير من البريطانيين، وكان في السابق يوجد به الكثير من العرب من شمال أفريقيا،

في هذا الحي بعض أشهر معالم باريس السياحية وهي :

كما يوجد الملاهي الليلية الأكثر شهرة في باريس والعالم كـ :

بالإضافة إلى الغديد من الصالات المنتشرة على السفح الجنوبي لمرتفع المونمارتر.

 

شون دو مارس

ساحة دي مارس (بالفرنسية: Champ-de-Mars، تلفظ شان دي مارس) هي ساحة عامة خضراء، تقع بالحي السابع من مدينة باريس، في المساحة المحصورة بين برج إيفل والمدرسة العسكرية علي طول المحور الممتد جنوبشرق / شمالغرب. وتعتبر من أشهر الساحات في فرنسا؛ ليس فقط لما تعطيه من جمال بصري علي طول هذا المحور، ولكن أيضا نظرا لما شهدته من أحداث كثيرة منذ إنشاءها.

“شامب دي مارس” لفظة فرنسية تعني حقول مارس، وقد سميت بهذا الاسم نسبه إلي مارس إله الحرب عند الرومان، حيث صممت في 1751 لتكون مجالا للتدريبات العسكرية، وذلك حسبما أوصي به كونت دي ارجنسون (بالفرنسية: Le conte d’Argenson) من أجل أن تكون الساحة مناسبة لاستقبال 10,000 من رجال الملك للتدرب علي فنون الحرب.

وفي أثناء إنشاء المدرسة العسكرية (بالفرنسية: École Militaire) في 1766، قام المعماري جأبريل (بالفرنسيةجاك آنج جابرييل) بتعديل المساقط الخاصة بها، بحيث تفتح الواجهة الرئيسية للمدرسة علي الساحة وليس علي الجانب الآخر كما كان مخططا من قبل، مما ساهم في إضافة بعد بصري آخر لمدينة باريس.

كانت الساحة – منذ إنشائها – مسرحا لأحدات تاريخية عديدة أهمها الثورة الفرنسية؛ حيث شهدت الساحة احتفالات التحرير (بالفرنسية: Fête de la Fédération) في 14 يوليو 1790، والتي تم فيها الاحتفال رسميا بسقوط الملكية آنذاك.

وقد كانت الساحة مسرحا لمذبحة راح ضحيتها 50 شخصا؛ حيث قاموا بالتظاهر في 17 يوليو 1791 ضد خلع الملك لويس السادس عشر (بالفرنسية: Louis XVI)، فما كان من الجنود – بأمر من الماركيز لافاييت (بالفرنسية: Marquis de La Fayette) – إلا أن قاموا بفتح النار عليهم.

وفي 27 أغسطس 1783 شهدت الساحة أول محاولة للطيران ببالون، قام بها الأخوان تشارلز وروبرت مونتجولفير (بالإنجليزية: Charles and Robert Montgolfier). صحيح أن المحاولة لم يكتب لها النجاح في النهاية، لكن يكفي تجمع العديد من الناس بالرغم من المطر الذي كان منهمرا لرؤية مثل هذا الحدث الفريد آنذاك.

أما في آواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، فقد شهدت الساحة جميع المعارض العالمية التي أقيمت في باريس في أعوام 1878، 1889، 1900 و1937علي التوالي.

تقدر أبعاد هذه الساحة بـ 220 متر طولا في 780 متر عرضا بمساحة 171,600 (كم2) أي ما يقرب من 41 فدان (40.85 فدانا بالضبط). وقد أضافت هذه الساحة بعدا جماليا لمدينة باريس من خلال المحور البصري الممتد من برج إيفل إلي المدرسة

 

الطاحونة الحمراء

الطاحونة الحمراء (باريس) (بالفرنسية: Le Moulin-Rouge) هي صالة العروض الأشهر في العالم، كما تعتبر المثال الأكل على “الكاباريه” وهي ملهى ليلي باريسي تأسس في عام 1889 من قبل جوسيف أولر وتشارلز زيدلير. وتقع على شارع دو كليشي في الدائرة الثامنة عشرة في باريس، في سفح حي مونمارتر. قريبة من مترو بيكال. وهي تعتبر كأحد المعالم السياحية والمواقع الأثرية في باريس. وقد قُلد أسلوبها واسمها في العديد من الملاهي الأخرى في العالم.[1]

وفي هذا المكان تدور أحداث فيلم الطاحونة الحمراء.

 

غاليري لافاييت

غاليري لافاييت أو غاليري لافاييت هوسمان (بالفرنسية: Galeries Lafayette), هو متجر في شكل مجمع تجاري للشركات الفرنسية والعالمية الراقية. يقع مقره الرئيسي في شارع هوسمانفي الدائرة التاسعة لباريس.
في 2009، سجلت غاليري لافاييت أكثر من مليار يورو كأرباح لها، وتقدمت على هارودز في لندن، وبلومنجديلز في نيويورك، واسيتان في طوكيو.
لدى غاليري لافاييت 63 فرع في فرنسا، وكذلك خمسة فروع في العالم.
أثناء 2009، استقبلت غاليري لافاييت 25 مليون زائر، أي ما يقارب 000 100 زائر يوميا على مساحة 000 70 متر².

 

كاتدرائية نوتردام دو باري

كاتدرائية نوتردام (بالفرنسيةNotre Dame de Paris)، وبالعربية كاتدرائية سيدتنا (العذراء) وهي كاتدرائية أبرشية باريس تقع في الجانب الشرقي من جزيرة المدينة على نهر السين أي في قلب باريس التاريخي. يمثل المبنى تحفة الفن والعمارة القوطية الذي ساد القرن الثاني عشر حتى بداية القرن السادس عشر. ويعد من المعالم التاريخية في فرنسا ومثالا على الأسلوب القوطي الذي عرف باسم (ايل دوزانس). وجاء ذكرها كمكان رئيسي للأحداث في رواية (أحدب نوتردام) للكاتب فيكتور هوجو. ويعود تاريخ إنشاء المبنى إلى العصور الوسطى.

تقوم كاتدرائية نوتردام في مكان بناء أول كنيسة مسيحية في باريس، وهي “بازيليك القديس استيفان” والتي كانت بدورها مبنية على أنقاض معبد جوبيتير الغالو-روماني، النسخة الأولى من نوتردام كنت كنيسة بديعة بناها الملك شيلدبرت الأول ملك الفرنجة وذلك عام 528م، وأصبحت كاتدرائية مدينة باريس في القرن العاشر بشكلها القوطي.قبة الكنيسة ترتفع إلى 33 متراً[1]

 

متحف الجيش

متحف الجيش هو متحف وطني عسكري فرنسي يقع بقصر إينفاليد بالدائرة السابعة لمدينة باريس. المتحف استقبل سنة 2013 ازيد من مليون و300 الف زائر.

المتحف يقع بالقرب من محطة الميترو إينفاليد وفارين ولاتور موبورغ. تم إنشاء المتحف سنة 1905 من خلال دمج متحف المدفعية مع المتحف التاريخي للجيش حيث كان كلاهما يتواجد بقصر إينفاليد.

تم إنشاء متحف المدفعية بعد الثورة سنة 1871 وتم وضعه بقصر فندق إينفاليد، حيث اعتمد في عملية العرض على عرض مجموعة من الاسلحة. اما المتحف التاريخي فقد تم إنشاؤه سنة 1896 من قبل شركة خاصة لاصابريتاس حيث قدم الرسام إدوارد ديتاي الذي كان يرأسه تحفه الخاصة، وقام بخلق متحف عسكري خلال المعرض العالمي لباريس سنة 1889.

المتحف يضم قسما خاصا بالأسلحة والدروع القديمة وهي ثالث اكبر مجموعة في العالم، وتعرض في مساحة 2500 متر مربع، وقسما  حديثا يعرض الاسلحة الخاصة بفترة لويس الرابع عشر ونابليون الثالث، وقسم خاص بالحرب العالمية الاولى والثانية ويعرض تحفا من سنة 1871 وحتى سنة 1945، بالإضافة الى قسم الجنرال شارل دو غول وهي قاعة متعددة الوسائط تعرض حياة الجنرال شارل دو غول من خلال وثائق سمعية بصرية.

المتحف توجد به ايضا العديد من الاقسام الموضوعية ومنها قسم اللوحات والنحت وهو قسم خاص بالمطبوعات والرسومات والتصوير الفوتوغرافي وقسم المدفعية وقسم الموسيقى. المتحف يضم ايضا موقعين خاصين بالبحوث وهما المكتبة الخاصة بالكتب ومكتبة الصور.

كنسية القبة هي تابعة لمسؤولية المتحف ويوجد بها قبر نابليون وشقيقيه وأبنه إيغلون والماريشال فرديناند فوش والماريشال ليوطي.

شملت عملية التهيئة المتحف خلال تسعينات القرن العشرين حيث عمل المهندس المعماري كريستيان موني على إدخال العديد من الإصلاحات على المتحف، ثم بداية من سنة 2000 كانت هناك خطة مهمة لإعادة التجديد أطلق عليها “أثينا” حيث اعيد افتتاح قسم الدروع والاسلحة سنة 2005 وقسم الحربين العالميتين ما بين سنة 2003 و2006 والقسم الحديث تم افتتاحه سنة 2010.

يفتح المتحف ابوابه طيلة ايام الاسبوع حيث يفتح من فاتح ابريل نيسان وحتى 31اكتوبر كانون الاول من الساعة العاشرة صباحا وحتى الساعة السادسة مساءا، ومن فاتح نوفمبر كانون الثاني حتى 31 مارس آذار من العاشرة صباحا وحتى الساعة الخامسة مساءا. شباك التذاكر يغلق بثلاثين دقيقة قبل اغلاق المتحف. المتحف يغلق ابوابه يوم فاتح يناير كانون الثاني وفاتح مايو ايار  و25 دجنبر كانون الاول والاثنين الاول من كل شهر باستثناء كنيسة القبة.

تذكرة الدخول للمتحف هي 9.50 يورو للتذكرة العادية و7.50 يورو للتذكرة المنخفضة. التذكرة تمكن من الدخول للمعارض الدائمة بالمتحف وكنيسة القبة وقبر نابوليون الاول وقسم شارل دو غول ومتحف خرائط الاغاثة ومتحف وسام التحرير المغلق حاليا قيد الاصلاح حتى يونيو حزيران 2015.

الميترو رقم 8 يذهب حتى محطة لاتور موبورغ القريبة أو  محطة إينفاليد، كما يمكن التوجه نحو المتحف في الميترو رقم 13 حتى محطة فارين أو سانت فرانسوا غارزفيي. حافلات النقل العمومي رقم 28 و69 و82 و92 و63 و83 و93 تذهب حتى محطات  قريبة من مكان تواجد المتحف.

الكونسيرجيري

المبنى هو جزء من القصر الرسمي السابق الذي أوى ملوك فرنسا. في نهاية القرن الرابع عشر ترك تشارلز الخامس هذا القصر وحوله الى محكمة وسجن. يُدعى المكان كونسرجيري على اسم ضابط في المحكمة كان يدعى كونسيرج Concierge, أي حارس القصر, وحظي بثقة الملك وبصلاحيات واسعة. الأجزاء السُفلية من المبنى هى الوحيدة التي بقيت حتى يومنا هذا وكانت مخصصة في السابق للحرس الملكي, الموظفين والخدام (حوالي 2000 شخص). أرضية المبنى ما زالت في مستواها الذي كانت عليه في القرن الرابع عشر, بينما باقي أجزاء الجزيرة الموجود عليها المبنى Ile-de-la-cite  ارتفعَ مستوى أرضيتها (لذلك يتم النزول للكونسيرجيري). في القرن الثامن عشر تحول المبنى الى سجن الثورة, وسُجنت فيه الملكة ماري أنطوانيت. خلال السنوات 1793-1794 اكثر من 2780 شخص اعدموا في هذا المكان بعد أن ادينوا بأنهم من اعداء الثورة الفرنسيه, من بينهم الملكة ماري أنطوانيت

 

 

اترك تعليقاً

رحال